Ear Defects In Newborns | عيوب الأذن عند حديثي الولادة

• عيوب الأذن

قد يكون هناك غياب أو تشوه أو عدم اكتمال النمو في الأذنين عند الولادة.

التشوهات الخلقية، المعروفة أيضًا باسم العيوب الخلقية، تُشير إلى التشوهات الجسدية التي تطرأ قبل ولادة الفرد. يُفهم من مصطلح “خلقي” أن الشيء قد كان موجودًا منذ الولادة.

وتتضمن العيوب الوراثية في الأذن ما يلي:

• صغر حجم القناة السمعية الخارجية، حيث يكون الصيوان (أو الصيوان) صغيرًا ومشوهًا.
• رتق القناة السمعية، ويعني ذلك إغلاق القناة السمعية جزئيا أو كليا.
• توضع سفلي للأذنين، حيث تكون في وضع أقل من موضعها المعتاد على الرأس.
• الوهدّات والانحناءات البسيطة للأذن، هي عيوب تحدث عادة في الجانب الأمامي من الأذن.

غالبًا ما يكون ظهور ضيق قناة السمع وصغَر صِيوان الأُذُن في نفس الوقت، ويمكن اكتشافهما لدى المولودين على الفور أو بعد ذلك بفترة قصيرة بشكل شائع.

يمكن أن تكون حالة انخفاض الأذنين الموضعية ناتجة عن تعدد اضطرابات وراثية، ويعاني الأطفال في كثير من الأحيان من تأخر في النمو. تُعرف الآذان المنخفضة بأنها تحدث عندما يكون الجزء العلوي من الأذن تحت الزوايا الخارجية للعينين.

قد تكون وهدات وطغوات الأذن مؤشر على وجود مشاكل إضافية لدى الأطفال، ولذا يقوم الأطباء في كثير من الأحيان بفحصها للتحقق من وجود نقص في السمع أو عيوب خلقية أخرى. بالإضافة إلى ذلك، يواجه الأطفال الذين يعانون من عوارات الأذن زيادة في خطر الإصابة بمشاكل في الكليتين، ووفقًا لذلك، قد يُقوم الأطباء بتنفيذ تصوير الكلى بالصدى أيضًا.